

كلية جديدة للتكنولوجيا معترف بها دوليا بجامعة الإسكندرية
استقبلت رئيس جامعة الإسكندرية الدكتور هند حنفي الثلاثاء وفد الهيئة الألمانية للتبادل العلمي ووفد جمعية رجال الإعمال بالإسكندرية برئاسة الدكتور محمد الغتورى ، لدراسة خطوات إنشاء كلية الإسكندرية للتكنولوجيا تمنح درجة علمية معترف بها دوليا ، وتكون الدراسة بها بنظام الساعات المعتمدة ، وذلك كخطوة نحو وضع منظومة التعاون المصري الألماني.
وأوضحت رئيس الجامعة - خلال اللقاء - أن إنشاء الكلية الجديدة يأتي في إطار الرؤية الإستراتيجية لجامعة الإسكندرية حتي عام 2020 للتوسع في إنشاء كليات جديدة تخدم القطاعات الصناعية والإنتاجية والخدمية في مصر وتستجيب لحاجة سوق العمل ولمواجهة نقص الموارد المدربة.
وقالت: إن الكلية الجديدة ستخدم تخصصات صناعة النسيج والملابس، وتكنولوجيا المعلومات، والتصنيع الغذائي، والبناء والإنشاءات وتقام بمنطقة برج العرب، حيث تضم المنطقة 40% من حجم الصناعات المصرية.
وأشارت إلى أن الجامعة سبق أن ساهمت في إنشاء كيانات مؤسسية بالداخل والخارج منها جامعة بيروت العربية وفرع الجامعة بجوبا جنوب السودان ، وأنجامينا بتشاد.
وأكدت حرص الجامعة على تطوير الأبحاث المرتبطة بالصناعات واستحداث برامج دراسية داخل بعض الكليات مثل الهندسة والعلوم ومعهد الدراسات العليا بالتعاون مع بعض القطاعات الصناعية لمنح درجات الدبلوم أو البكالوريوس في تخصصات جديدة مثل تشغيل الصناعات البتروكيمائية وجيولوجيا البترول.
واستعرض الجانب المصري عرضا لمقترح خاص بإنشاء الكلية الجديدة يتضمن رسالة الكلية وأهدافها وأسس اختيار التخصصات المقترحة ونظم الإدارة وغيرها من النقاط الهامة ، فيما استعرض الجانب الألماني الدعم الذي تقدمه الهيئة في مجال التبادل العلمي والمساعدات التي يمكن أن تسهم بها لدعم الكلية الجديدة.
وأوضحت رئيس الجامعة - خلال اللقاء - أن إنشاء الكلية الجديدة يأتي في إطار الرؤية الإستراتيجية لجامعة الإسكندرية حتي عام 2020 للتوسع في إنشاء كليات جديدة تخدم القطاعات الصناعية والإنتاجية والخدمية في مصر وتستجيب لحاجة سوق العمل ولمواجهة نقص الموارد المدربة.
وقالت: إن الكلية الجديدة ستخدم تخصصات صناعة النسيج والملابس، وتكنولوجيا المعلومات، والتصنيع الغذائي، والبناء والإنشاءات وتقام بمنطقة برج العرب، حيث تضم المنطقة 40% من حجم الصناعات المصرية.
وأشارت إلى أن الجامعة سبق أن ساهمت في إنشاء كيانات مؤسسية بالداخل والخارج منها جامعة بيروت العربية وفرع الجامعة بجوبا جنوب السودان ، وأنجامينا بتشاد.
وأكدت حرص الجامعة على تطوير الأبحاث المرتبطة بالصناعات واستحداث برامج دراسية داخل بعض الكليات مثل الهندسة والعلوم ومعهد الدراسات العليا بالتعاون مع بعض القطاعات الصناعية لمنح درجات الدبلوم أو البكالوريوس في تخصصات جديدة مثل تشغيل الصناعات البتروكيمائية وجيولوجيا البترول.
واستعرض الجانب المصري عرضا لمقترح خاص بإنشاء الكلية الجديدة يتضمن رسالة الكلية وأهدافها وأسس اختيار التخصصات المقترحة ونظم الإدارة وغيرها من النقاط الهامة ، فيما استعرض الجانب الألماني الدعم الذي تقدمه الهيئة في مجال التبادل العلمي والمساعدات التي يمكن أن تسهم بها لدعم الكلية الجديدة.